اعتادت نوكيا أن تطلق أرقاماً على إصدارتها بدلاً من الأسماء واعتاد العرب وربما القائمون على السوق أن يمنحوا هذه الموديلات أسماء مميزة، ربما تسهيلاً منهم على الزبائن ومنعاً للخطأ بين موديلات نوكيا الكثيرة في ذلك الوقت.
فتجد مثلا هاتف «نوكيا» 6630 وقد أطلق عليه اسم الشيطان، ربما ضخامة الجهاز من أعلى تسببت في أن ينال مثل هذه التسمية.
وهاهو هاتف «نوكيا» 7610 وقد أطلق عليه اسم الدمعة ربما لأن تصميمه يشبه قطرة المياه أو الدمعة
والهاتف الذي شكل نقلة في تاريخ المحمول وقتها نوكيا 6600 الباندا
كما حظي الغطاس نوكيا 5210 بشعبية كبيرة وقت إصداره
الرهيب كان اسماً من أسماء موديلات نوكيا الأوائل نوكيا 6210
بينما أطلق الجمهور لقب النورس على الهاتف نوكيا 6510
ومن منا لم يقتنِ نوكيا العنيد 3310
وقد كانت شركة «نوكيا» لفترة طويلة تحتل صدارة السوق العربي لسهولة استخدام هاتفها الجوال مهما كانت درجة التعليم، كما أنها كانت تقدم مميزات متقدمة وسباقة للسوق العالمي في حينها
اضف تعليق