انتشرت بشكل كبير في الآونة الأخيرة موضة إعادة القتاط صور الطفولة مرة أخرى، تلك الصور التي مرّت عليها أعوام كثيرة.
لم نعد نكتفي فقط بمشاهداتها واسترجاع ما فيها من حكايات نضحك منها ثم نطويها ثانية، بل صار هناك فعل آخر وصورة أخرى تضاف إلى هذه الصورة، فيحاكي الأفراد في كل صورة صورتهم القديمة، فتصير مادة جديدة مضحكة، ومن يدري ماذا يمككنا أن نفعل بالنسختين معاً بعد 20 عاماً أخرى من الآن.
اضف تعليق