لم يشعر أنه وحده في هذا العالم من كان والده على قيد الحياة، وأنا شخصيًا شعرت أن ظهري قد انكسر وصار مكشوفًا يوم وفاة أبي قبل 13 عامًا.
لهذا جعلتني تلك الصور أبتسم سعيد وتجري دموعي في نفس الوقت، سعيدًا بالوفاء لأب فخور بولده، وبكيت لأني غير قادر على تقبيل قدم والدي الراحل.
حيث توجه الطالب العسكري رافع الجبيري أحد خريجي كلية الملك فهد الأمنية أثناء مراسم الاحتفال إلى والده وألقى له التحية العسكرية ثم جلس بين قدميه ليقبلها مجسدًا أسمى درجات البر بالوالدين.
اضف تعليق