هل فكرت في الذهاب إلى سينما مقاعدها قوارب على الماء؟
لم يعد الآن شكل صالات السينما مقتصراً على شكلها التقليدي القديم، بل أصبح هناك صالات سينما توفر لك متعة إضافية عند مشاهدة الفيلم، فبعضها يشعرك وكأنك ملك، والآخر سيعطيك تجربة لن تنساها طوال حياتك.
إليك مجموعة من أجمل صالات السينما حول العالم، وذلك طبقاً لموقع roseynews.com
استمتع بالمشاهدة وتخيل أنك جالس في إحدى هذه الصالات تشاهد فيلمك المفضل.
1- جراند ريكس في باريس بفرنسا
تعد أكبر صالة عرض أفلام في أوروبا، إذ تتسع إلى ما يزيد عن 2800 شخص، فهي عبارة عن مزيج رائع من تصاميم المسارح الفارهة وصالات السينما المفتوحة في الهواء الطلق.
2- أحواض المياه الساخنة في لندن
هي عبارة عن برك صناعية صغيرة ممتلئة بالماء الساخن، تُمكنك من مشاهد الفيلم وأنت في حالة استرخاء تام.
3- مسرح السينما في باريس
عبارة عن صالة سينما تحتوي على قوارب كأنها مقاعد في بركة سباحة.
4- مسرح الخيال العلمي في أستوديوهات ديزني هوليوود
عبارة عن صالة سينما يوجد بها العديد من المقاعد على شكل سيارات مضيئة.
5- قاعة الموسيقى أولومبيا في فرنسا
عبارة عن صالة سينما، ولكن ستجد بدلاً من المقاعد أسرّة تمكنك من التمدد عند مشاهدة الفيلم.
6- سينما CGV Cheongdam في سول بكوريا الجنوبية
للوهلة الأولى ستعتقد أنها صالة عرض عادية، ولكنها غير ذلك، فهي أفضل صالة سينما لمشاهدة الأفلام ثلاثية الأبعاد 3D، كونها تحتوي على جميع المؤثرات الخارجية التي ستجعلك تشعر وكأنك داخل أحداث الفيلم تماماً، فستجد المقاعد تهتز وتتحرك كما في الفيلم، بالإضافة إلى وجود أجهزة تخرج منها المياه والرياح وحتى الروائح، وذلك وفقاً لمشاهد الفيلم.
7- سينما Nokia Ultra Screen في بانكوك بتايلاند
هي ليست عبارة عن سينما بمقاعد جلدية فخمة فقط، بل يتم تدليك قدميك أثناء مشاهدتك للفيلم أيضاً.
8- إليكترك سينما في لندن
هي عبارة عن سينما تحتوي على مقاعد وأسرّة مريحة تجعلك تشعر بالراحة والانسجام أثناء مشاهدتك للفيلم، كما تقدم أيضاً وسادات وبطانيات مصنوعة من أقمشة الكشمير الفاخر.
9- سينما الأرخبيل في ياو نوي بتايلاند
هي عبارة عن شاشة عرض ومقاعد تطفو على سطح الماء بجوار الجرز الاستوائية.
10- سينما الشيف في سول بكوريا الجنوبية
عبارة عن سينما تقدم قائمة طعام بأشهى المأكولات الإيطالية والفرنسية، فهي مزيج بين صالة سينما مريحة ومطعم لتقديم الطعام الفاخر.
القسم : غرائب وطرائف
اضف تعليق