90% من الجلود المصرية يتم تصديرها للخارج نظراً لارتفاع جودتها، واكتساب المدابغ المصرية لخبرات طويلة في مجال الدباغة، وتعتمد على تلك المدابغ الموجودة في مصر القديمة منذ عشرات السنين وتنتج 80% من إنتاج مصر من الجلود، خلف سور مجرى العيون الأثري الذي يفصلها عن القاهرة وتضم حوالي 60 ألف عامل بين ورشها ومصانعها.
- الطريق عبر الأضاحي هو الطريق الوحيد
- ولكم في جلود الأغنام والأبقار حياة
- الملح هو الخطوة الثانية بعد الفرز
- يذهب الجلد إلى ورش الدباغة
- ثم إلى ورش تقوم بشد الجلد على براويز خشب لكي يجف
- مصانع الغراء والجيلاتين تقوم بعملها
- لا بأس ببعض من الراحة وممارسة «المعلمة»:
- أطفال المدابغ يتوارثون المهنة عن آبائهم:
- نقل الجلد داخل الورش المتلاصقة لإتمام العملية ليس مكلفاً على الإطلاق
- كوب من النعناع يجلي الصدر المعبأ بالأبخرة المتصاعدة من تصنيع الجيلاتين من مخلفات الجلود.
- المرأة دائماً متواجدة في المدابغ وعلى كتفها ورأسها الحمل
- المرحلة الأخيرة للجلد على هيئته الأصلية
- تهذيب الجلد حرفة
- صباغة الجلد عليه حق
- القليل من البهجة التي نادراً ما تزور المدابغ
- ينتهي مشوار الجلد ليبدأ مشوار طفل يبحث عن الحياة
اضف تعليق