هل تعاني من النسيان؟ وهل تريد حلاً لهذه الذاكرة الخائنة ؟الحلول التي نعرضها عليك من كله لك ستفيدك سواء اكنتشاباً أم كبيراًفي العمر.
الحقيقة أن ضعف الذاكرة هو أحد عواقب الحياة المعاصرة التي نعيشها، والتي تحيطنا بكثير من الرسائل والمعلومات فيذات الوقت، وتجبرنا على أداء أكثر من مهمة في ذات الوقت، والتركيز أقل على ما نفعله بين يدينا.
ولمحاربة هذا الضعف في الذاكرة، الذي لم يعد حكراً على الفئة العمرية الكبيرة في السن ، ننصحكم من كله لك بالقيام ببعض الخطوات التي تقوي الذاكرة:
1- تعلم مهارة جديدة:
عند الاعتياد على القيام بنشاط معين، مثل سلوك طريق يومياً أو محادثة صديق معين دائماً، يتكون طريق عصبي معينفي الدماغ يمثل هذه "العادة". لهذا يؤدي تعلم مهارات جديدة أو القيام بأمور خارجة عن المألوف إلى تحفيز مناطقمختلفة في الدماغ. ومن النشاطات المحفزة للدماغ الانضمام إلى صفوف تعلم الطبخ، أو الموسيقى، أو تعلم لغة جديدة، أوالرياضة .
2- استعمل دماغك أكثر: قم بنشاطات محفزة للدماغ بدل تلك التي يتم تلقيها بدون تفكير. على سبيل المثال، استبدلمشاهدة التلفاز أو الأفلام بقراءة كتاب، أو حل الكلمات المتقاطعة، أو لعب الشطرنج، أو قراءة قسم من الصحيفة لا تقرأهفي العادة.
3- كن اجتماعياً: يؤدي التفاعل مع الأصدقاء والعائلة إلى إفراز هرمونات تحارب الاكتئاب والتوتر، وهما شعورانيضعفان الذاكرة.
4- كن منظماً: السكن أو العمل في مكانٍ غير منظم يجعل التركيز معضلة صعبة، ويشتته. حاول التركيز على مهمة واحدة.
5- عليك بالحساب والرياضيات : مع وجود تطبيق للآلة الحاسبة على الهواتف المحمولة، يلجأ غالبية الأشخاص لاستخدامها لحساب أبسط العمليات الحسابية. جرب القيام بالعمليات الحسابية البسيطة مثل الجمع والطرح بدون مساعدةآلة حاسبة، أو قم بمراجعة جدول الضرب مع أبنائك أو أخوتك الصغار على سبيل المثال.
الحقيقة أن ضعف الذاكرة هو أحد عواقب الحياة المعاصرة التي نعيشها، والتي تحيطنا بكثير من الرسائل والمعلومات فيذات الوقت، وتجبرنا على أداء أكثر من مهمة في ذات الوقت، والتركيز أقل على ما نفعله بين يدينا.
ولمحاربة هذا الضعف في الذاكرة، الذي لم يعد حكراً على الفئة العمرية الكبيرة في السن ، ننصحكم من كله لك بالقيام ببعض الخطوات التي تقوي الذاكرة:
1- تعلم مهارة جديدة:
عند الاعتياد على القيام بنشاط معين، مثل سلوك طريق يومياً أو محادثة صديق معين دائماً، يتكون طريق عصبي معينفي الدماغ يمثل هذه "العادة". لهذا يؤدي تعلم مهارات جديدة أو القيام بأمور خارجة عن المألوف إلى تحفيز مناطقمختلفة في الدماغ. ومن النشاطات المحفزة للدماغ الانضمام إلى صفوف تعلم الطبخ، أو الموسيقى، أو تعلم لغة جديدة، أوالرياضة .
3- كن اجتماعياً: يؤدي التفاعل مع الأصدقاء والعائلة إلى إفراز هرمونات تحارب الاكتئاب والتوتر، وهما شعورانيضعفان الذاكرة.
4- كن منظماً: السكن أو العمل في مكانٍ غير منظم يجعل التركيز معضلة صعبة، ويشتته. حاول التركيز على مهمة واحدة.
5- عليك بالحساب والرياضيات : مع وجود تطبيق للآلة الحاسبة على الهواتف المحمولة، يلجأ غالبية الأشخاص لاستخدامها لحساب أبسط العمليات الحسابية. جرب القيام بالعمليات الحسابية البسيطة مثل الجمع والطرح بدون مساعدةآلة حاسبة، أو قم بمراجعة جدول الضرب مع أبنائك أو أخوتك الصغار على سبيل المثال.
لا تنسى تقييم الموضوع
القسم : الاسره والصحة
المصدر : 
اضف تعليق