عندما عادة وجدة ابنها والكلب يدوران في حلقات مفرغة ثم استقامت العربة وسارت بشكل معقول, وعندما اقتربت اكثر اكتشفت ان الذي يقود كان كلب العائلة وليس طفلها !!

كانت العربة في البداية تدور في حلقات مفرغة وكأن الكلب لم يكن يعي ما يحدث ولكن بمجرد ان اكتشف حركة المقود "عجلة القيادة" سيطر على الوضع تماماً. واخذ الصغير في نزهة  جميلة.

ويبدو ايضاً ان الصغير كان مستمتعاً بقيادة سائقه الخاص