النوم سلطان والاستيقاظ باكراً ليس أمراً سهلاً أبداً، وكثير من الأشخاص الذين يجدون أنفسهم مضطرين لمغادرة الفراش عند الساعة السابعة أو السادسة صباحاً يعانون ويواجهون صعوبة كبيرة في فعل ذلك، وأنا منهم طبعاً.بحثت عن حلول لهذه المشكلة ووجدت الحل في موقع WebMD ومواقع أخرى.
Be Extra Healthy Nowالأمر هنا يعود إلى الدراسات التي تقول إن عدد ساعات النوم التي يحتاجها جسم الإنسان البالغ تترواح ما بين 7 و 9 ساعات.كنتُ دوماً أنام أقل بكثير من هذا العدد، وحقيقة كان يستحيل عليّ النهوض باكراً حتى ولو حدث زلزال بمعدل 8 على مقياس ريختر.جربت مراراً الحصول على كفايتي من النوم بمعدل 7 ساعات، وكانت النتيجة مذهلة: الاستيقاظ من غير منبه وبابتسامة عريضة.
El Memeأعرف. نعم، يبدو ذلك مستحيلاً خاصة لمدمني التكنولوجيا أمثالنا. هل تعلم ماذا يقولون أيضاً في دراساتهم؟ إنه من المفيد الحد من استخدام التكنولوجيا قبل النوم حتى الهاتف، وشراء منبه إذا كنا نستعمل الهاتف كمنبه، هم على حق بالمناسبة.إذا كنت ترغب في نوم هادئ حقاً ومفيد، افعلها، أطفئ هاتفك وافصل نفسك عن عالم التكنولوجيا وقل مرحباً للنوم.
watsonالتفكير في المشاكل ليلاً وعتاب الذات على أشياء وقعت وانتهت، لن يغير شيئاً في الأمر بقدر ما سيستنزف وقتك ليلاً. ضع خدك على وسادتك وأخبرها أن كل شيء سيكون على ما يرام. ويمكنك أن تقرأ هذا المقال عما يجب أن تفكر به قبل ذهابك للنوم، لتعم الفائدة.
StockSnapمنذ زمن بعيد لم أستعمله بصراحة لا على الهاتف ولا كمنبه منفصل، اشتريت واحداً منذ أيام واتبعت نصائح جاءت في موقع wikiHow، وضعت المنبه بعيداً عن السرير قبل موعد الاستيقاظ بـ 10 دقائق، وكانت النتيجة أن استيقظت في التوقيت المناسب، أرجو أن أواظب على ذلك.
Viveoما هو الدافع الذي يجعلك تستيقظ باكراً، اجعل لنفسك سبباً غير الوظيفة أو الدراسة يجعلك تستيقظ قبل موعد الدوام، هل ترغب مثلاً في الاستيقاظ مثل البشر الذين نراهم في الأفلام عادة وتأخذ حمامك بهدوء، وتلبس ملابسك على مهل، وتجلس إلى طاولة الإفطار مرتاحاً، وتخرج مبتسماً إلى عملك. هذه الأشياء تستحق أن نبرمجها في حياتنا.أظن أن كل واحد منا يستيقظ بسرعة سوبر مان، لا نعرف كيف نقفز من السرير إلى الحمام، ولا ندرك نهائياً كيف ارتدينا ملابسنا، لنجد أنفسنا مثل الأشباح في مكاتبنا أو في قاعة الدرس في الوقت بدل الضائع.هل أنت معي في أنه حان الوقت لكثيرين منا حتى يضعوا حيلاً لحل هذه المشكلة؟!
1- حدد ساعات نومك
Be Extra Healthy Nowالأمر هنا يعود إلى الدراسات التي تقول إن عدد ساعات النوم التي يحتاجها جسم الإنسان البالغ تترواح ما بين 7 و 9 ساعات.كنتُ دوماً أنام أقل بكثير من هذا العدد، وحقيقة كان يستحيل عليّ النهوض باكراً حتى ولو حدث زلزال بمعدل 8 على مقياس ريختر.جربت مراراً الحصول على كفايتي من النوم بمعدل 7 ساعات، وكانت النتيجة مذهلة: الاستيقاظ من غير منبه وبابتسامة عريضة.2- قلل من استخدام التكنولوجيا قبل النوم
El Memeأعرف. نعم، يبدو ذلك مستحيلاً خاصة لمدمني التكنولوجيا أمثالنا. هل تعلم ماذا يقولون أيضاً في دراساتهم؟ إنه من المفيد الحد من استخدام التكنولوجيا قبل النوم حتى الهاتف، وشراء منبه إذا كنا نستعمل الهاتف كمنبه، هم على حق بالمناسبة.إذا كنت ترغب في نوم هادئ حقاً ومفيد، افعلها، أطفئ هاتفك وافصل نفسك عن عالم التكنولوجيا وقل مرحباً للنوم.3- لا تفكر بهمومك قبل النوم ولا تراجع ما حصل معك
watsonالتفكير في المشاكل ليلاً وعتاب الذات على أشياء وقعت وانتهت، لن يغير شيئاً في الأمر بقدر ما سيستنزف وقتك ليلاً. ضع خدك على وسادتك وأخبرها أن كل شيء سيكون على ما يرام. ويمكنك أن تقرأ هذا المقال عما يجب أن تفكر به قبل ذهابك للنوم، لتعم الفائدة.4- استخدم المنبه بطريقة صحيحة
StockSnapمنذ زمن بعيد لم أستعمله بصراحة لا على الهاتف ولا كمنبه منفصل، اشتريت واحداً منذ أيام واتبعت نصائح جاءت في موقع wikiHow، وضعت المنبه بعيداً عن السرير قبل موعد الاستيقاظ بـ 10 دقائق، وكانت النتيجة أن استيقظت في التوقيت المناسب، أرجو أن أواظب على ذلك.5- اجعل لنفسك سبباً غير الوظيفة أو الدراسة يجعلك تستيقظ قبل موعد الدوام
Viveoما هو الدافع الذي يجعلك تستيقظ باكراً، اجعل لنفسك سبباً غير الوظيفة أو الدراسة يجعلك تستيقظ قبل موعد الدوام، هل ترغب مثلاً في الاستيقاظ مثل البشر الذين نراهم في الأفلام عادة وتأخذ حمامك بهدوء، وتلبس ملابسك على مهل، وتجلس إلى طاولة الإفطار مرتاحاً، وتخرج مبتسماً إلى عملك. هذه الأشياء تستحق أن نبرمجها في حياتنا.أظن أن كل واحد منا يستيقظ بسرعة سوبر مان، لا نعرف كيف نقفز من السرير إلى الحمام، ولا ندرك نهائياً كيف ارتدينا ملابسنا، لنجد أنفسنا مثل الأشباح في مكاتبنا أو في قاعة الدرس في الوقت بدل الضائع.هل أنت معي في أنه حان الوقت لكثيرين منا حتى يضعوا حيلاً لحل هذه المشكلة؟!
لا تنسى تقييم الموضوع
القسم : الاسره والصحة
المصدر : 
اضف تعليق