هل تعرضت لكسر يوماً ما واضطررت إلى عمل أشعة على المكان المصاب؟
دائماً ما ننظر إلى الأشعة السوداء التي تنيرها خيالات عظامنا بسعادة غير
مبررة وكأننا سعداء لأننا نرى أجسادنا من الداخل للمرة الأولى، لكن هل
تخيلت يوماً أن ترى أشعة تلك الحيوانات التي نشاهد صورها ونقتني بعضها
ويقتحم بعضها بيوتنا؟
هل تتخيل مثلاً أن تلك الأشعة كشفت أن البطريق ذلك الكائن المحبب للنفس يمتلك ركبتين داخل جسده.
عن نفسي فوجئت للغاية بمثل هذا الاكتشاف، رُكب ولكنها مخفية.
هيا بنا نشاهد معاً مجموعة من الصور لأشعة حيوانات مختلفة قد لا تحمل أجسادها مفاجآت مثل البطريق الحبيب، لكنها تبقى مثيرة للاهتمام.
اضف تعليق