المحتوى الرئيسى

أمنا الغولة وحلاقة الكابوريا معاناة مواليد التسعينات في صور

القدر الذي يحب فيه مواليد التسعينات آباءهم وأمهاتهم، هو نفس القدر الذي عانوا فيه، وكانوا ضحايا مجموعة من التوجيهات الغريبة التي لم يكن لها أصل في التربية الحديثة من الأساس، نذكرها لكم في تقريرنا الطريف التالي:

هذه الأحذية التي كانت تضيء وبعض منها به أصوات حينما تسير في الشارع، وتصّدر هذا النوع من الأحذية الأسواق على الرغم من أنه مزعج ومقلق بعض الشيء.

 

شخصية فطوطة: أغلب الأطفال كان يحب تقليد صوت هذه الشخصية الفكاهية التي كان يجسدها سمير غانم، حتى إن الآباء كثيرًا ما كانوا يقولون لأبناءهم من مواليد التسعينات: "قوم يا حبيبي سمّع لعمك الأغنية اللي أنت حافظها" ليجد نفسه مكان هذه الشخصية تمامًا.

الصور المحرجة التي ألتقطها الآباء لأطفالهم في أوضاع محرجة.

العوّامة: هي أشهر ما اعتاد أن ينجذب له أطفال التسعينات.

لا داعي لشرح هذه الصورة فهي شارحة لنفسها.

اشتهرت هذه التصفيفة "حلاقة الكابوريا" في التسعينات وكان يلام عليها الكثير من الأطفال للمعتقد الديني الإسلامي بحظر استخدامها.

تصفيفة شعر أخرى اشتهر بها الإناث من أطفال التسعينات وهي "الكحكة" تلك التجميعة من الشعر على رأس الفتاة.

أغلب الأمهات يجربن الحلاقة على أولادهن.

التهديدات اللامنطقية التي تعود عليها أطفال التسعينات مثل "أمنا الغولة"، والرجل الذي يخطف الأطفال في "شوال"، وتهديد الإناث بأن هناك من سيتحرش بهنّ.



لا تنسى تقييم الموضوع

القسم : منوعات

المصدر :

قد يعجبك أيضاً

اضف تعليق

فكرة الموقع : "كله لك" هو شراكة بيننا و بينكم ..دورنا : انتقاء أفضل الموضوعات المنشورة و المتداولة علي المواقع ... دوركم : تقييم المحتوي للتأكيد علي أهميته أو إرشادنا لحذفه

لمعرفة المزيد عن الموقع اضغط هنا