المحتوى الرئيسى

7 أشياء عن العلاقة الحميمة لا يعرفها غير المتزوجين طويلًا

البدايات لها سحرها..

دقات القلب المتسارعة عند رؤية الحبيب..

ارتعاشة كفكِ بين كفيه..

سحر القبلة الأولى واللمسة الأولى ولقاء الحب الأول.. 

لكن الأيام تمر، وحرارة البدايات تذوب، وتنتقل العلاقة من الحب المشتعل إلى مرحلة جديدة من الاستقرار، يدركها الزوجان بعد فترة طويلة.

هذه بعض الحقائق، التي تساعد الزوجين بعد سنوات طويلة من الزواج على الحفاظ على جذوة العلاقة الحميمة.

1. الزمن يعمل على تعميق العلاقة:

بينما لا يطيق الزوجان الابتعاد عن بعضهما في البدايات، مع مرور الأيام يهدأ الشغف بعض الشيء لينتقلا إلى مرحلة جديدة تتيح لهما مستوًا أعمق من التواصل، واستكشاف أبعاد جديدة في العلاقة الحميمة ومستويات أعمق من الحميمية والمحبة.

2. بمرور الوقت تتوقفان عن القلق بشأن صورتيكما، ما يتيح لكما علاقة حميمة صحية أكثر:

في البدايات قد نقلق بشأن صورتنا في أعين الآخر، كل منا لديه مخاوف بشأن صورته وصورة جسمه في عيون الآخرين، لكن بعد مرور السنوات وإدراككِ أن زوجكِ رآكِ في أثناء نومكِ ومرضكِ ولحظاتكِ الأشد حميمية، وما زال يحبكِ ويحب ممارسة العلاقة الحميمة معكِ، تتوقفين بعد مرور الوقت عن التفكير في شكلكِ في أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، ما يتيح لك فرصة الاستمتاع أكثر.

3. مشاركة الخيالات الخاصة بالعلاقة الحميمة:

يحتاج الأمر لكثير من الوقت والمصارحة ليتشارك الزوجان تخيلاتهما، وما يثيرهما من أشياء قد تبدو غريبة مع الطرف الآخر، وهو ما يساعدهما على اكتشاف مستويات جديدة من الإثارة.

4. الاستمرار يعلم الشطّار:

في البداية، قد تكون العلاقة الحميمة مثيرة وسحرية، لكن يحتاج الأمر لمرور الوقت والاستمرارية مع الشريك، لفهم جسمه جيدًا ومفاتيح إثارته. 

5. مساحة التواصل بين الشريكين تصبح أكبر:

في البدايات قد تجدين بعض الصعوبة أو الخجل في مصارحة شريككِ بما يزعجكِ في العلاقة الحميمة أو بما تفضلينه أكثر، لكن مع مرور الوقت يصبح الأمر أسهل، لا شيء أفضل من المصارحة لعلاقة حميمة صحية على مدار العمر.

6. يتجاوز تأثير العلاقة الحميمة جدران غرفة النوم:

العلاقة الحميمة الصحية تمد الطرفين بالطاقة وتساعدهما على الإنتاجية، وعلى الاحتفاظ بصحة أفضل.

7. الانفتاح لتعلم المزيد عن العلاقة الحميمة:

الفضول والرغبة في تعلم الجديد هما أهم العوامل للاحتفاظ بجذوة العلاقة الحميمة مشتعلة. بمرور الوقت واعتياد الشريكان على بعضهما، ولتجنب الملل يحاول كل طرف أن يتعلم أشياءً جديدة، ويجرب أشياءً مختلفة للتجديد في العلاقة.




لا تنسى تقييم الموضوع

القسم : الاسره والصحة

المصدر : ÓæÈÑ ãÇãÇ

قد يعجبك أيضاً

اضف تعليق

فكرة الموقع : "كله لك" هو شراكة بيننا و بينكم ..دورنا : انتقاء أفضل الموضوعات المنشورة و المتداولة علي المواقع ... دوركم : تقييم المحتوي للتأكيد علي أهميته أو إرشادنا لحذفه

لمعرفة المزيد عن الموقع اضغط هنا