مفاجأة مذهلة فجرها الدكتور عادل عبد الرحمن استشاري التغذية العلاجية والسمنة، خلال ندوة التغذية الصحية بمؤسسة عيون مساء أمس حول أخطاء أنظمة الرجيم، مؤكدًا على وجود علاقة وثيقة بين موعد تناول الوجبات وخسارة الوزن الزائد، وذلك فيما يسمى بالساعة البيولوجية.
وقال عبد الرحمن إن تناول وجبة الإفطار عند شروق الشمس يساعد بصورة ملحوظة على تنحيف الجسم وتفتيت الدهون، حيث تزيد معدلات الحرق في هذه الساعة تحديدًا عن غيرها، بما يضمن خسارة الوزن الزائد والتخلص من الدهون المتراكمة للحصول على جسم رشيق بقوام ملفت للأنظار.
وأوضح عبد الرحمن أن فترة الذروة في نشاط حرق الجسم للشحوم تكون مع إطلالة أشعة الشمس على نوافذ منازلنا، ويمكن تفعيلها بتناول وجبة الإفطار في الصباح الباكر، إذ اعتبر العلماء أن هذه الفترة تحديدًا هي التي تنشط فيها منتجات الكربوهيدرات التي تعزز عملية حرق الدهون والسعرات الحرارية الضارة وتزود الجسم بالطاقة التي يحتاجها خلال اليوم.
وأضاف عبد الرحمن أن تنحيف الجسم والتخلص من الوزن الزائد لا يعتمد فقط على أنماط الرجيم وممارسة الرياضة وتجنب المحظورات الغذائية فحسب، بل يرتبط أيضًا باستثمار فوائد الساعة البيولوجية والأوقات التي تزيد فيها قدرات الجسم على حرق الدهون والشحوم وترتفع فيها الإنزيمات المساعدة على تفتيت التكدسات الدهنية المزعجة.
وقال عبد الرحمن إن تناول وجبة الإفطار عند شروق الشمس يساعد بصورة ملحوظة على تنحيف الجسم وتفتيت الدهون، حيث تزيد معدلات الحرق في هذه الساعة تحديدًا عن غيرها، بما يضمن خسارة الوزن الزائد والتخلص من الدهون المتراكمة للحصول على جسم رشيق بقوام ملفت للأنظار.
وأوضح عبد الرحمن أن فترة الذروة في نشاط حرق الجسم للشحوم تكون مع إطلالة أشعة الشمس على نوافذ منازلنا، ويمكن تفعيلها بتناول وجبة الإفطار في الصباح الباكر، إذ اعتبر العلماء أن هذه الفترة تحديدًا هي التي تنشط فيها منتجات الكربوهيدرات التي تعزز عملية حرق الدهون والسعرات الحرارية الضارة وتزود الجسم بالطاقة التي يحتاجها خلال اليوم.
وأضاف عبد الرحمن أن تنحيف الجسم والتخلص من الوزن الزائد لا يعتمد فقط على أنماط الرجيم وممارسة الرياضة وتجنب المحظورات الغذائية فحسب، بل يرتبط أيضًا باستثمار فوائد الساعة البيولوجية والأوقات التي تزيد فيها قدرات الجسم على حرق الدهون والشحوم وترتفع فيها الإنزيمات المساعدة على تفتيت التكدسات الدهنية المزعجة.
لا تنسى تقييم الموضوع
القسم : الاسره والصحة
المصدر : 
اضف تعليق