جميعنا سمعنا بالمثل القائل ” قمحة ولاشعيرة ØŸ” وهي عبارة تستخدم لمعرÙ�Ø© ما إذا جرت الأمور على ما يرام أم لا. ولكن هل تعرÙ�ين ما قصة هذا المثل؟

يقال بأن القصة تعود إلى ما قبل حوالي 5 الا� عام حيث توصل قدماء المصريين �ي ذلك الوقت إلى طريقة تمكنهم من معر�ة نوع الجنين وهو �ي بطن أمه, ويكون ذلك بأن يطلبوا من المرأة أن تتبول �ي إناءين من�صلين ويضعون �ي الإناء الأول ح�نة من القمح و�ي الإناء الثاني ح�نة من الشعير, ويتم متابعتها لعدة أيام �إذا نبت القمح أولاً يكون المولود ذكرًا وإذا نبت الشعير أولاً يكون المولود أنثى,أما إذا لم ينبت أحداهما �يكون الحمل كاذبا.

قمحة ولا شعيرة ؟ كانت تستخدم للدلالة عن نوع الجنين أما اليوم �قد أصبحت مثلاً متداول لمعر�ة ما إذا تمت الأمور على مايرام أم لا.